رسالة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي
بالنظر لتوجهات الوزارة مؤخراً نحو السعي للتواصل مع العالم عبر الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع الجامعات الرصينة والدخول في مجال "التعليم الالكتروني" ولكي يكون للوزارة خصوصية في اختيار منتسبيها وتحقيق أهدافها الطموحة في التركيز على نشر العلم والمعرفة وترصين المستوى العلمي للطلبة والتدريسيين والمتقدمين للتعيين فيها بوصفها وزارة النخبة.
أشار الأستاذ الدكتور (صلاح عبد القادر النعيمي) - مستشار الوزارة - إلى حصول موافقة معالي السيد الوزير على تغيير رسالة الوزارة التي تم تطبيقها في المرحلة السابقة واستهدفت الوزارة من خلالها جمع شمل العراقيين بوصفها تؤدي الخدمة لجميع العراقيين بدون تمييز.
تتبنى الرسالة الجديدة مفهوماً يُناسب أهدافها للمرحلة المقبلة، وينص على أن :
"وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .. وزارة العلم والعلماء "
مُستهدفاً التناغم مع إستراتيجية الوزارة، إذ لا تكون متاحة للجميع وإنما للنخبة وطالبي العلم والمعرفة من أبناء العراق المؤمنين بأهمية التطور والإسهام في إعادة بناء الوطن على الأسس الصحيحة.
بالنظر لتوجهات الوزارة مؤخراً نحو السعي للتواصل مع العالم عبر الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع الجامعات الرصينة والدخول في مجال "التعليم الالكتروني" ولكي يكون للوزارة خصوصية في اختيار منتسبيها وتحقيق أهدافها الطموحة في التركيز على نشر العلم والمعرفة وترصين المستوى العلمي للطلبة والتدريسيين والمتقدمين للتعيين فيها بوصفها وزارة النخبة.
أشار الأستاذ الدكتور (صلاح عبد القادر النعيمي) - مستشار الوزارة - إلى حصول موافقة معالي السيد الوزير على تغيير رسالة الوزارة التي تم تطبيقها في المرحلة السابقة واستهدفت الوزارة من خلالها جمع شمل العراقيين بوصفها تؤدي الخدمة لجميع العراقيين بدون تمييز.
تتبنى الرسالة الجديدة مفهوماً يُناسب أهدافها للمرحلة المقبلة، وينص على أن :
"وزارة التعليم العالي والبحث العلمي .. وزارة العلم والعلماء "
مُستهدفاً التناغم مع إستراتيجية الوزارة، إذ لا تكون متاحة للجميع وإنما للنخبة وطالبي العلم والمعرفة من أبناء العراق المؤمنين بأهمية التطور والإسهام في إعادة بناء الوطن على الأسس الصحيحة.